سوف تساعدك هذه المعلومات في اتخاذ قرارات التغذية الصحية إذا كنت مصابة بسرطان الثدي، أو كنتِ ناجية من سرطان الثدي أو عرضةً لخطر كبير للإصابة بسرطان الثدي.
وقد تساعد المحافظة على وزن صحي للجسم أو خسارة الوزن إذا كنت تعاني من السمنة في تخفيف الهبَّات الساخنة.
مجلة "بريغيته" الألمانية تنقل عن خبراء الأغذية الصحية التي لا ينبغي أن تغيب عن مائدتك عند بلوغك الستين من عمرك:
استخدم الأكواب والملاعق المخصصة للقياس لمعاييرة الحصص. إليك بعض المقاييس الشائعة التي قد يسهل عليك تذكرها.
انتبه لطعامك. تحقق من مدى جوعك أو شبعك قبل وبعد تناول الطعام.
يتطلب إعداد الكثير من الوصفات الموجودة في كتاب الحمية الغذائية وقتاً، ولذلك قد لا تلائم العديد من الأشخاص.
عدوى المسالك البولية (عدوى الجهاز البولي). حاول التقليل من المشروبات المحلاة والمشروبات الغازية (مثل الكولا أو مزر الزنجبيل) والعصائر.
إن أفضل طرق الحصول على الكالسيوم تكون عن طريق الطعام. توجد العديد من الأطعمة والمشروبات المتاحة التي تحتوي على الكالسيوم المضاف. وهي في كثير من الأحيان تحمل صفة “مدعومة بالكالسيوم”.
تُبيّن النقاط الآتية أهمّ العناصر الغذائية التي تزداد الحاجة لاستهلاكها مع التقدم بالسن:
ولا بأس بتناول انقر على الرابط كوب واحد أو اثنين من القهوة أو أي مشروب آخر يحتوي على الكافيين في اليوم.
الأطعمة الغنية بالدهون: عندما يتلف الكبد يواجه صعوبة في معالجة الوجبات الغنية بالدهون، إلا أنه يمكنك تناول الدهون الصحية باعتدال مثل زيت الزيتون.
مارس التمارين التي تُقوي العظام والعضلات. يمكن أن تساعد تمارين تحمل الوزن، مثل المشي أو الهرولة أو الركض أو اليوجا، في زيادة كثافة المعادن بالعظام.
يجب وضع خطة النظام الغذائي لمرضى تليف الكبد بمساعدة الطبيب أو اختصاصي التغذية؛ للتأكد من أنك تتغذى بشكل كافٍ، ولتجنب الخيارات التي يمكن أن تؤدي إلى تفاقم حالتك، والتأثير على صحتك.
كعكة مافن مصنوعة من القمح الكامل مع ملعقة كبيرة من الزبدة أو الزبدة البديلة.